“كانَ «حَمَد» يَسْتَقْبِلُ عَديدَ الأصْدِقاءِ عَلى صَفْحَتِهِ في الـ«فايسبوك»،
إلى أنْ تَحَيَّلَ عَلَيْهِ أحَدُهُم…
فَلاذَ بِأبيهِ لِيَحْمِيَهُ مِنْ مَخاطِرِ وَسائِلِ التَّواصُلِ الاجْتِماعِيّ…
فَماذا فَعَلَ والِدُه؟
وما هِيَ التَّوْجيهاتُ الَّتي أسْداها لَهُ حَتّى يَتَجَنَّبَ أصْدِقاءَ السّوء؟
وهَلْ يُمْكِنُ لَكَ أنْتَ أنْ تَدْخُلَ الـ«فايسبوك» مِنْ دونِ بوصَلَةٍ تَهْتَدي بِها؟”